أكد وزير التربية الدكتور محمد اقبال عمر " حاجة البلد الى بناء ما يقارب عشرة الاف مدرسة ، بعد ان كانت الحاجة سبعة الاف فقط
، لافتا الى " ان تهديم...
العشرات منها نتيجة للعمليات الارهابية التي شهدها البلد، جعل العدد في تزايد مستمر.
وذكر بيان لمكتب الوزير الاعلامي اليوم :" ان اقبال ناقش خلال الاجتماع الاول الذي عقده مع عدد من اعضاء لجنة التربية النيابية ، اهم المعوقات التي تعترض عمل وزارة التربية وتحول دون النهوض بالعملية التربوية في البلد".
واكد اقبال لاعضاء اللجنة ، اهمية ابعاد الجانب التربوي والصحي عن التدخلات السياسية بغية الحيلولة دون ولوج مشاكل اضافية تثقل كاهل الوزارة وتؤثر على عملها وتطورها" ، مستعرضاً في الوقت ذاته جملة المشاكل التي تعاني منها الوزارة ، ومنها مشكلة النازحين في المحافظات والامتحانات .
وقدم الوزير جملةً من الحلول والمعالجات الكفيلة بتطوير النظام التعليمي في العراق من ضمنها اعادة تقييم الاشراف التربوي ، ومراجعة موضوع الامتحانات ونظامه بشكل مفصل لتشخيص الخلل اينما وجد ، والانتقال لنظام الكورسات والتحميل ، ومراجعة المناهج الدراسية وتحديثها ، وتغيير نمط الاسئلة الامتحانية من المقالي الى الموضوعي ".
من جانبهم اشار اعضاء لجنة التربية البرلمانية الى استعدادهم لتقديم كامل الدعم والاسناد للوزارة لغرض اعداد استراتيجية موحدة للنهوض بعمل الوزارة التي تعد اللبنة الاساس في بناء المجتمع".
، لافتا الى " ان تهديم...
العشرات منها نتيجة للعمليات الارهابية التي شهدها البلد، جعل العدد في تزايد مستمر.
وذكر بيان لمكتب الوزير الاعلامي اليوم :" ان اقبال ناقش خلال الاجتماع الاول الذي عقده مع عدد من اعضاء لجنة التربية النيابية ، اهم المعوقات التي تعترض عمل وزارة التربية وتحول دون النهوض بالعملية التربوية في البلد".
واكد اقبال لاعضاء اللجنة ، اهمية ابعاد الجانب التربوي والصحي عن التدخلات السياسية بغية الحيلولة دون ولوج مشاكل اضافية تثقل كاهل الوزارة وتؤثر على عملها وتطورها" ، مستعرضاً في الوقت ذاته جملة المشاكل التي تعاني منها الوزارة ، ومنها مشكلة النازحين في المحافظات والامتحانات .
وقدم الوزير جملةً من الحلول والمعالجات الكفيلة بتطوير النظام التعليمي في العراق من ضمنها اعادة تقييم الاشراف التربوي ، ومراجعة موضوع الامتحانات ونظامه بشكل مفصل لتشخيص الخلل اينما وجد ، والانتقال لنظام الكورسات والتحميل ، ومراجعة المناهج الدراسية وتحديثها ، وتغيير نمط الاسئلة الامتحانية من المقالي الى الموضوعي ".
من جانبهم اشار اعضاء لجنة التربية البرلمانية الى استعدادهم لتقديم كامل الدعم والاسناد للوزارة لغرض اعداد استراتيجية موحدة للنهوض بعمل الوزارة التي تعد اللبنة الاساس في بناء المجتمع".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
جميع الردود تعبّرعن رأي كاتبيها فقط. حريّة التعبير عن الرأي والرد متاحة للجميع( بما لا يخل بالنظام العام والادب)