اوصت اللجنة العليا لإصلاح البطاقة التموينية، بإطلاق مشروع البطاقة الذكية التجريبي مطلع حزيران المقبل، في محافظة النجف.
وذكر بيان للأمانة العامة لمجلس الوزراء، اليوم الاربعاء، ان "الامين العام للمجلس ترأس اجتماع اللجنة، لبحث الخطوات النهائية لإطلاق مشروع تحويلها الى بطاقة ذكية".
واضاف ان "اللجنة اوصت بإطلاق مشروع البطاقة الذكية التجريبي ابتداء من الاول من الشهر المقبل، في منطقة الحرية بمحافظة النجف، بالاستفادة من الامكانات المتاحة من قبل وزارة الاتصالات، لتهيئة الاجهزة وربطها بقاعدة البيانات الخاصة بمراكز التموين في منطقة الحرية".
واوضح البيان ان "اللجنة دعت وزارة التجارة الى ترشيد التعاقدات مع الشركات العالمية لاستيراد مفردات البطاقة التموينية، لتأمين احتياجات المواطنين على مدار السنة الحالية".
وبين ان "اعضاء اللجنة التي تضم مدير مكتب رئيس الوزراء واعضاء في هيئة المستشارين ومدراء عامين وممثلين عن وزارات المالية والتجارة والاتصالات ومجلس محافظة بغداد، اتفقوا على ضرورة التزام الوزارات بتوجيهات مجلس الوزراء بخصوص الاستغناء عن البطاقة التموينية كوثيقة ثبوتية في المعاملات الرسمية"، لافتا الى انه "تم بحث تشكيلة اللجنة التي تضم العديد من الاسماء، وامكانية حذف بعضها او اضافة اخرين لها.
وذكر بيان للأمانة العامة لمجلس الوزراء، اليوم الاربعاء، ان "الامين العام للمجلس ترأس اجتماع اللجنة، لبحث الخطوات النهائية لإطلاق مشروع تحويلها الى بطاقة ذكية".
واضاف ان "اللجنة اوصت بإطلاق مشروع البطاقة الذكية التجريبي ابتداء من الاول من الشهر المقبل، في منطقة الحرية بمحافظة النجف، بالاستفادة من الامكانات المتاحة من قبل وزارة الاتصالات، لتهيئة الاجهزة وربطها بقاعدة البيانات الخاصة بمراكز التموين في منطقة الحرية".
واوضح البيان ان "اللجنة دعت وزارة التجارة الى ترشيد التعاقدات مع الشركات العالمية لاستيراد مفردات البطاقة التموينية، لتأمين احتياجات المواطنين على مدار السنة الحالية".
وبين ان "اعضاء اللجنة التي تضم مدير مكتب رئيس الوزراء واعضاء في هيئة المستشارين ومدراء عامين وممثلين عن وزارات المالية والتجارة والاتصالات ومجلس محافظة بغداد، اتفقوا على ضرورة التزام الوزارات بتوجيهات مجلس الوزراء بخصوص الاستغناء عن البطاقة التموينية كوثيقة ثبوتية في المعاملات الرسمية"، لافتا الى انه "تم بحث تشكيلة اللجنة التي تضم العديد من الاسماء، وامكانية حذف بعضها او اضافة اخرين لها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
جميع الردود تعبّرعن رأي كاتبيها فقط. حريّة التعبير عن الرأي والرد متاحة للجميع( بما لا يخل بالنظام العام والادب)