اعتدنا ومن خلال تاريخ القادة الذين مرت علينا سيرتهم والى يومنا ان نقرء عنهم مزايا عديدة واهمها (يموت الشعب ,وابناء الفقراء كي ننعم نحن واولادنا بالخير ) لذا نجدهم لايجدون المعين الحقيقي لهم ساعة القرارات والمواقف الحاسمة !!
لذلك وانا اتصفح حياة القائد المعجزة (حسن نصر الله )اقف عند نقطة اعجز عن تجاوزها ,بالرغم من كثرة مروري عليها ,فانها درسا ومنهجا لكل حر يحرص على الاختيار الصحيح للرمز والقائد الذي يحب ان يسير على خطاه ,ويتخذه نبراسا للسير بالاتجاه الذي يوصله الى مرضاة الله ..
هنا اقف من دون ان اجد وجها واحدا للمقارنة بين السيد (حسن نصر الله ) وبين كل السياسيين الذين يدعون الاسلام والوطنية والجهاد في بلدي المجروح !!..
اقف عند الميزة الفريدة لهذا المولود في غير زماننا !!..نعم ان تضحيته بولده (الشهيد السيد محمد هادي )لهو درس بالغ الاهمية ويجب الوقوف متاملين طويلا امام نكران الذات والنظر للامة من عين واحدة ,وبمستوى واحد ,وعادل ,ومنصف ..
اذن فلنقارن وننصف حتى تتجلى لنا الحقائق, ونتمكن من الاجابة الصحيحة على السؤال المهم....من الاحق ان يتبع ؟.....ومن يتبع من ؟
حسن نصر الله يزج ابنه البكر في المعارك الجهادية ..وفي عمق الاراضي الفلسطينية ..عدو لايرحم.. وبالذات مع السيد القائد واهله وذويه.. ويقدمه قربانا للاسلام ,والمذهب والوطن, والامة ,والعرب كلهم !!ويرفع يده بالشكر قائلا (ارضيت بارب خذ حتى ترضا ) انه موقف الرساليون ..وموقف الصحابة الصحابة لرسول الله (ص) وربما اعاتبه كثيرا من منظوري القاصر ..لاقول.. مالك سيدي كيف تنظر ,وكيف تفكر ؟سيدي حسن نصر الله انه ولدك البكر محمد هادي ؟,الا تخشى على قلبك من قلبك ,,الا يحزنك انين العلوية امه ..اما يستوحشك الدار والفراش الذي خلا من الجسد الطاهر لفلذة الكبد ..الاتنظر مايصنع الساسة من العراقيين من الذين ركبوا ظهر التدين والاسلام والوطنية ..
ان كنت لاتعلم سيدي فخذ الاخبار مني.. من مواطن عبث الوطن بمشاعره ..وصلب جسده على اعواد ظلم الساسة وجحودهم.. بل كفرهم ..
سيدي ابناء قادتنا في منتجعاتهم يلهون ويمرحون ..تركوا الصلاة والامر بالمعروف ..ضاحكون متانقون وللمال جامعون ..انهم في قصور الخضراء تحيط بهم غلب الرجال من الجياع ...تركوا الدعوة للدين ..للوطن المستباح ..تركوا المساجد والجوامع ..تركوا الصدرين ..تركوا الحق والحقوق ..اننا ياسيدي نعتب عليك فانت قائد وهم قادة ...
انا لااكفر ان قلت لااسلام من دونك ..لاتضحية في زماننا الا انت ..فانت احق من ان يتبع
ودونك كذب وافتراء ....
لذلك وانا اتصفح حياة القائد المعجزة (حسن نصر الله )اقف عند نقطة اعجز عن تجاوزها ,بالرغم من كثرة مروري عليها ,فانها درسا ومنهجا لكل حر يحرص على الاختيار الصحيح للرمز والقائد الذي يحب ان يسير على خطاه ,ويتخذه نبراسا للسير بالاتجاه الذي يوصله الى مرضاة الله ..
هنا اقف من دون ان اجد وجها واحدا للمقارنة بين السيد (حسن نصر الله ) وبين كل السياسيين الذين يدعون الاسلام والوطنية والجهاد في بلدي المجروح !!..
اقف عند الميزة الفريدة لهذا المولود في غير زماننا !!..نعم ان تضحيته بولده (الشهيد السيد محمد هادي )لهو درس بالغ الاهمية ويجب الوقوف متاملين طويلا امام نكران الذات والنظر للامة من عين واحدة ,وبمستوى واحد ,وعادل ,ومنصف ..
اذن فلنقارن وننصف حتى تتجلى لنا الحقائق, ونتمكن من الاجابة الصحيحة على السؤال المهم....من الاحق ان يتبع ؟.....ومن يتبع من ؟
حسن نصر الله يزج ابنه البكر في المعارك الجهادية ..وفي عمق الاراضي الفلسطينية ..عدو لايرحم.. وبالذات مع السيد القائد واهله وذويه.. ويقدمه قربانا للاسلام ,والمذهب والوطن, والامة ,والعرب كلهم !!ويرفع يده بالشكر قائلا (ارضيت بارب خذ حتى ترضا ) انه موقف الرساليون ..وموقف الصحابة الصحابة لرسول الله (ص) وربما اعاتبه كثيرا من منظوري القاصر ..لاقول.. مالك سيدي كيف تنظر ,وكيف تفكر ؟سيدي حسن نصر الله انه ولدك البكر محمد هادي ؟,الا تخشى على قلبك من قلبك ,,الا يحزنك انين العلوية امه ..اما يستوحشك الدار والفراش الذي خلا من الجسد الطاهر لفلذة الكبد ..الاتنظر مايصنع الساسة من العراقيين من الذين ركبوا ظهر التدين والاسلام والوطنية ..
ان كنت لاتعلم سيدي فخذ الاخبار مني.. من مواطن عبث الوطن بمشاعره ..وصلب جسده على اعواد ظلم الساسة وجحودهم.. بل كفرهم ..
سيدي ابناء قادتنا في منتجعاتهم يلهون ويمرحون ..تركوا الصلاة والامر بالمعروف ..ضاحكون متانقون وللمال جامعون ..انهم في قصور الخضراء تحيط بهم غلب الرجال من الجياع ...تركوا الدعوة للدين ..للوطن المستباح ..تركوا المساجد والجوامع ..تركوا الصدرين ..تركوا الحق والحقوق ..اننا ياسيدي نعتب عليك فانت قائد وهم قادة ...
انا لااكفر ان قلت لااسلام من دونك ..لاتضحية في زماننا الا انت ..فانت احق من ان يتبع
ودونك كذب وافتراء ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
جميع الردود تعبّرعن رأي كاتبيها فقط. حريّة التعبير عن الرأي والرد متاحة للجميع( بما لا يخل بالنظام العام والادب)