استطاع علماء استنبات عضلات صناعية بخلايا مأخوذة من عضلات أصلية وجعلها تنمو في مختبرات بحثية. ويجري حالياً اختبارها لاستبدال العضلات المصابة بها، بعد التأكد من تجاوزها اختبارات السمية والفعالية.
فإن علماء في الهندسة الطبية في جامعة ديوك الأميركية استطاعوا عزل خلايا جذعية من عضلات فئرات، ومن ثم إنماؤها في ألياف عضلية مستقلة.
وبحسب تصريح كبير الباحثين، نيناد بيورساك، فإن الباحثين استطاعوا الحصول على عضلات قوية نمت داخل المختبرات بشكل يشابه قوتها في أجساد الفئران.
ويشير نيناد إلى أن العضلات المستنبتة تتمتع بميزة هامة جداً وهي أنها تستطيع علاج نفسها بنفسها عند تمزقها أو تعرضها للإصابة، وذلك عن طريق إعادة بناء الأنسجة المفقودة.
وقال الباحثون إن هذه العضلات أقوى بعشر مرات من أي عضلات تم استنباتها سابقاً داخل المختبرات. وعلى الرغم من أن هذه التجارب التي كشف عنها أخيرا تستخدم الفئران في التجارب إلا أن فريق الباحثين برئاسة نيناد بدأ في تجارب ناجحة على العضلات البشرية أيضاً.
وبحسب الفريق البحثي فإن إحلال العضلات المستنبتة مختبرياً محل العضلات الأصلية فإن الأطباء بحاجة لأخذ أنسجة عضلية من جسد المريض وزراعة خلايا جذعية منها للحصول على أنسجة جديدة، ومن ثم إعادتها إلى جسد المريض مرة أخرى
فإن علماء في الهندسة الطبية في جامعة ديوك الأميركية استطاعوا عزل خلايا جذعية من عضلات فئرات، ومن ثم إنماؤها في ألياف عضلية مستقلة.
وبحسب تصريح كبير الباحثين، نيناد بيورساك، فإن الباحثين استطاعوا الحصول على عضلات قوية نمت داخل المختبرات بشكل يشابه قوتها في أجساد الفئران.
ويشير نيناد إلى أن العضلات المستنبتة تتمتع بميزة هامة جداً وهي أنها تستطيع علاج نفسها بنفسها عند تمزقها أو تعرضها للإصابة، وذلك عن طريق إعادة بناء الأنسجة المفقودة.
وقال الباحثون إن هذه العضلات أقوى بعشر مرات من أي عضلات تم استنباتها سابقاً داخل المختبرات. وعلى الرغم من أن هذه التجارب التي كشف عنها أخيرا تستخدم الفئران في التجارب إلا أن فريق الباحثين برئاسة نيناد بدأ في تجارب ناجحة على العضلات البشرية أيضاً.
وبحسب الفريق البحثي فإن إحلال العضلات المستنبتة مختبرياً محل العضلات الأصلية فإن الأطباء بحاجة لأخذ أنسجة عضلية من جسد المريض وزراعة خلايا جذعية منها للحصول على أنسجة جديدة، ومن ثم إعادتها إلى جسد المريض مرة أخرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
جميع الردود تعبّرعن رأي كاتبيها فقط. حريّة التعبير عن الرأي والرد متاحة للجميع( بما لا يخل بالنظام العام والادب)