بدأ فريق من العلماء في جمع الجينوم من مخلوقات بحرية قبالة ساحل فلوريدا في الولايات المتحدة، على أمل أن يحمل بعضها مفتاحا لعلاجات جديدة للبشر.
وقال عالم الأعصاب في جامعة فلوريدا ليونيد موروز، إن من بين نحو 250 ألف نوع بحري تم تصنيفها حتى الآن، تتبع العلماء التسلسل الجيني لنحو 30 فقط.
وللإسراع في عملية صنع اكتشافات جديدة محتملة استخدم فريق يقوده موروز يختا محملا بمختبر للجينات كامل المعدات لرصد التسلسل في المحيط في موقع الحدث.
وقال موروز إن العلماء تتبعوا تسلسل 22 كائنا حيا خلال اختبارين أجريا قبالة ساحل فلوريدا على المحيط الأطلسي بالقرب من جزر الباهاما على مدى أسبوعين، انتهيا مطلع أبريل الجاري.
وقال موروز: "إذا استطعنا الحصول على أسطول من المراكب لهذا الغرض، يمكننا أن نضاعف معرفتنا بالمحيط خلال عام أو عامين".
وموروز متخصص في نوع من الجينوم اسمه "الهلام المشطي"، الذي يقول عنه إنه قادر على تضميد الجروح خلال ساعتين أو ثلاثة، وإعادة تنشيط العقل خلال 3 إلى 5 أيام.
وقبل إبحار السفينة التي تحمل المختبر على متنها، كانت الكائنات الهشة التي تلتقط من المحيط تصل عادة ميتة أو في حالة متدهورة إلى المختبرات على الشاطئ.
وقال موروز إن إحدى العينات التي تم إجراء الاختبارات عليها فوق ظهر المركب كانت رقيقة للغاية، حتى أنه اضطر إلى وضعها في كيس بلاستيكي.
وقال موروز إنه استخدم جهازا لنظام الجينوم الشخصي متصلا مع الجهاز الرئيسي في جامعة فلوريدا بواسطة القمر الصناعي للحصول على النتائج خلال اليوم ذاته.
وقال عالم الأعصاب في جامعة فلوريدا ليونيد موروز، إن من بين نحو 250 ألف نوع بحري تم تصنيفها حتى الآن، تتبع العلماء التسلسل الجيني لنحو 30 فقط.
وللإسراع في عملية صنع اكتشافات جديدة محتملة استخدم فريق يقوده موروز يختا محملا بمختبر للجينات كامل المعدات لرصد التسلسل في المحيط في موقع الحدث.
وقال موروز إن العلماء تتبعوا تسلسل 22 كائنا حيا خلال اختبارين أجريا قبالة ساحل فلوريدا على المحيط الأطلسي بالقرب من جزر الباهاما على مدى أسبوعين، انتهيا مطلع أبريل الجاري.
وقال موروز: "إذا استطعنا الحصول على أسطول من المراكب لهذا الغرض، يمكننا أن نضاعف معرفتنا بالمحيط خلال عام أو عامين".
وموروز متخصص في نوع من الجينوم اسمه "الهلام المشطي"، الذي يقول عنه إنه قادر على تضميد الجروح خلال ساعتين أو ثلاثة، وإعادة تنشيط العقل خلال 3 إلى 5 أيام.
وقبل إبحار السفينة التي تحمل المختبر على متنها، كانت الكائنات الهشة التي تلتقط من المحيط تصل عادة ميتة أو في حالة متدهورة إلى المختبرات على الشاطئ.
وقال موروز إن إحدى العينات التي تم إجراء الاختبارات عليها فوق ظهر المركب كانت رقيقة للغاية، حتى أنه اضطر إلى وضعها في كيس بلاستيكي.
وقال موروز إنه استخدم جهازا لنظام الجينوم الشخصي متصلا مع الجهاز الرئيسي في جامعة فلوريدا بواسطة القمر الصناعي للحصول على النتائج خلال اليوم ذاته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
جميع الردود تعبّرعن رأي كاتبيها فقط. حريّة التعبير عن الرأي والرد متاحة للجميع( بما لا يخل بالنظام العام والادب)